المراه اخلاص ووفاء للقاصه التونسية سيرين محرزي الشهيبي
متابعه/بركات الضمراني
أقدار ترمي بنا في اتجاهات مختلفة من الحياة أحببتك و أهيم بك و سأعشقك إلى ٱخر رمق و إلى أن تنقطع أنفاسي إشتقت إليك فهل تبادلني نفس الاحساس هل تفتقدنني في أبسط أشيائك كما أفتقدك في أدق تفاصيلي؟ مسيطر أنت على مشاعري و أفكاري ،أهرب منك لأعود إليك.نتساقط و نطير كأوراق الخريف المتناثرة المختلفة ألوانها .
أحببتك و أهيم بك و سأعشقك إلى ٱخر رمق و إلى أن تنقطع أنفاسي . إشتقت إليك فهل تبادلني نفس الاحساس؟ هل تفتقدنني في أبسط أشيائك كما أفتقدك في أدق تفاصيلي؟ مسيطر أنت على مشاعري و أفكاري ،أهرب منك لأعود إليك.
أنت وتيني بك و لك ينبض القلب ،أمر عبر الطرقات أبحث عن ملامحك بين البشر أو لعلني أشتم عطرك .
أجل إشتقت إليك و إشتقت للأنا فيك. أرجوك رجاء محب لمتيمه لا تدخل قوقعة حياتي ثانية انت متيقن بأنك لن تمسك بيدي للنهاية.
يا سيدي الكريم ، لست إمرأة تعادل مضيعة وقتك وتقبل خذلانك أو ربما ستظهر اهتمامك لوقت محدود لتتناسى بي حب ٱخر.أعلمك أنك على خطأ و أنصحك بأن لا تدخل قلب إنسان و توهمه بحبك و لديك شك بسيط بأنك ستبتعد في يوم من الأيام ، فالنهايات أخلاق.
كما أن الضمير لا يصحو عندما يتأرجح بين الوعي و اللاوعي.
تعليقات
إرسال تعليق