مناقشه نيافه الانباكيرلس فى اقواله بشان احداث قضيه نجع حمادى
أكد أسامة القاضي محامى هنداوي محمد سيد المتهم الثالث في قضية مذبحة نجع حمادي أنه فور وصول نيافة الأنبا كيرلس راعى مطرانيه نجع حمادي بناء على تكليف المحكمة للنيابة العامة بإحضاره لجلسة يوم 19/ 6 لسماع أقواله، وفور وصوله قاعه المحكمة سنواجهه بأقواله وسؤاله عما إذا كان هناك محرض للجريمة من عدمه حيث جاء على لسانه بالصفحة رقم 99/102تحقيقات النيابة بعد أن أقسم قبل الإدلاء بأقواله عن وجود محرض فأجاب: "أيوه".
وقال القاضي: هذا يعنى أن الأنبا كيرلس يتستر على مرتكبي الجريمة، وسوف نسأله عن مدى تحامله على المتهمين وإصراره على ارتكابهم للجريمة ومشاهدته للسيارة رغم أنه تناقض في أقواله حيث قرر في أقواله من ص92/95 حتى نهاية أقواله ص102/105بأنه شاهد سيارة المتهمين وانها فيات 132زيتيه اللون بزجاج "فاميه اسود" إلا انه عند سؤاله عن عدد الأشخاص الراكبين قرر أنهم 3، وانه شاهد السيارة والزجاج الأمامي والخلفي من ناحية اليمين مفتوحين لنهايتهما وانه لم يشاهد الجانب الأيسر للسيارة فكيف قرر أنها ذات زجاج "فاميه اسود"
كما أنه قرر انه سمع صوت دفعات ناريه في ص93/ 96بينما قرر في أقواله في ص94/97 أنه سمع دفعتين بينما قرر في أقواله في ص97/100 أنه سمع دفعه واحدة.
كما قرر انه يعرف السيارة جيدا وأنها مع المتهمين منذ مدة طويلة بينما في التحقيقات قال إنها معهم منذ شهرين فقط فكيف استطاع التعرف عليها والتأكيد مع العلم انه رجل دين قليل الحركة والخروج ومن غير المتصور أن يعرف سيارات الأشخاص خاصة مثل هؤلاء المتهمين.
وأضاف القاضي: إن الأنبا كيرلس قال في آخر أقواله ص102/105السطر22: أنا رجل دين مصري لجميع الأديان، فماذا يعنى بهذا؟
وقد اكد أسامه القاضي أنه سيطلب من الشاهد أن يقوم بالتوجه مسرعا داخل قاعه المحكمة لمعاينه خطواته وعما إذا كانت أسرع خطواته أم السيارة مما مكنه من مشاهدتها على الرغم من انه رجل مسن تجاوز الـ72 سنة، وأن هيئته وملابسه لا تسمحان له بالتوجه مسرعا صوب الباب الخلفي للمطرانية لمشاهدة السيارة كما قرر في أقواله.
وتابع القاضي:" إننا ننتظر موعد الجلسة لنفجر مفاجآتنا التي من شأنها الوصول للبراءة المؤكدة لموكلي من تلك الجريمة التي ندينها جميعا ونطالب بالوصول للجناة الحقيقيين وليس معاقبه الأبرياء، على حد قوله.
وقال القاضي: هذا يعنى أن الأنبا كيرلس يتستر على مرتكبي الجريمة، وسوف نسأله عن مدى تحامله على المتهمين وإصراره على ارتكابهم للجريمة ومشاهدته للسيارة رغم أنه تناقض في أقواله حيث قرر في أقواله من ص92/95 حتى نهاية أقواله ص102/105بأنه شاهد سيارة المتهمين وانها فيات 132زيتيه اللون بزجاج "فاميه اسود" إلا انه عند سؤاله عن عدد الأشخاص الراكبين قرر أنهم 3، وانه شاهد السيارة والزجاج الأمامي والخلفي من ناحية اليمين مفتوحين لنهايتهما وانه لم يشاهد الجانب الأيسر للسيارة فكيف قرر أنها ذات زجاج "فاميه اسود"
كما أنه قرر انه سمع صوت دفعات ناريه في ص93/ 96بينما قرر في أقواله في ص94/97 أنه سمع دفعتين بينما قرر في أقواله في ص97/100 أنه سمع دفعه واحدة.
كما قرر انه يعرف السيارة جيدا وأنها مع المتهمين منذ مدة طويلة بينما في التحقيقات قال إنها معهم منذ شهرين فقط فكيف استطاع التعرف عليها والتأكيد مع العلم انه رجل دين قليل الحركة والخروج ومن غير المتصور أن يعرف سيارات الأشخاص خاصة مثل هؤلاء المتهمين.
وأضاف القاضي: إن الأنبا كيرلس قال في آخر أقواله ص102/105السطر22: أنا رجل دين مصري لجميع الأديان، فماذا يعنى بهذا؟
وقد اكد أسامه القاضي أنه سيطلب من الشاهد أن يقوم بالتوجه مسرعا داخل قاعه المحكمة لمعاينه خطواته وعما إذا كانت أسرع خطواته أم السيارة مما مكنه من مشاهدتها على الرغم من انه رجل مسن تجاوز الـ72 سنة، وأن هيئته وملابسه لا تسمحان له بالتوجه مسرعا صوب الباب الخلفي للمطرانية لمشاهدة السيارة كما قرر في أقواله.
وتابع القاضي:" إننا ننتظر موعد الجلسة لنفجر مفاجآتنا التي من شأنها الوصول للبراءة المؤكدة لموكلي من تلك الجريمة التي ندينها جميعا ونطالب بالوصول للجناة الحقيقيين وليس معاقبه الأبرياء، على حد قوله.
تعليقات
إرسال تعليق