صوت العمال الحر

اعلن نشطاء الحركه العماليه بالصعيد عن تضامنهم الكامل مع العاملين بمهنه التمريض فى مطالبهم المشروعه والعادله المتمثله فى  عمل خطه تطوير وتطهير للوزاره من الكوادر التى لم تقدم شى للجماهير تعيين مسؤل عن التمريض بالوزاره ليكون مساعداول للوزير لشؤن التمريض تطوير المناهج لتكون اكثر توافقا لتطور العمل والاجهزه العمل على انشاء معاهد ومدارس  اعاده نظام البعثات الخارجيه رفه بدل العدوى والمخاطر رفع بدل النوبتجيه رفع بدل السهر تعيين رؤساء التمريض بالمستشفيات بالانتخاب من جانبه اكد الناشط العمالى بركات الضمرانى احدمؤسسى التجمع بقنا على مشروعيه مطالب العاملين بمهنه التمريض والتى سيتم عرضها ومناقشتها اليوم فى جمعيتهم العموميه العاديه المقرر لها صباح اليوم الخميس بعد اكتمال نصابهاا القانونى وهو400من العاملين ممثلين للعاملين بمحافظات الجمهوريه وشدد الضمرانى على ضروره تنفيذ تلك المطالب التى تسهم فى الارتقاء بمهنه التمريض مما يحقق الاستقرار الاجتماعى للعاملين ومن ثم تقديم خدمات صحيه افضل للمواطنين

اشاد مركز حمايه لدعم المدافعين عن حقوق الانسان بقنا بخطوات حكومه محلب الجديده وعلى راسها ايفاد وفد من الوزراء والمسؤلين لزياره صعيد مصر فى خطوه منه لتلبيه احتياجات اقليم الصعيد والذى ظل مهمشا لسنوات طويله  وطالب بركات الضمرانى مدير مركز حمايه بقنا من الوفد تلبيه كافه احتياجات مواطنى الصعيد بشكل عام ومواطنى قنا بشكل خاص لما  يعانوه من افتقار فى التنميه وسوء الحالات الاقتصاديه ومن ابرز المشكلات على الساحه نقص السولار والخدمات التموينيه والخدمات الصحيه ومياه الشرب والصرف الصحى فضلا عن البطاله التى يعانى منها جميع شباب الصعيد حيث انها من ابسط الحقوق التى يفتقدها المواطن القنائى واشار الضمرانى الى ضروره استقطاب ثمار المؤتمر الاقتصادى الناجح من جميع الوجوه وتوجيهه الى دفع استثمارات فى اقليم الصعيد تسهم فى تنميه حقيقيه للصعيد من شانها الحد من البطاله وتحسين الاحوال الاجتماعيه لما يتمتع به الصعيد من عوامل طبيعيه منها الاراضى الشاسعه وظهير صحراوى وايدى عامله فى ظل اهتمامات رئيس الجمهوريه باقليم الصعيد واشاد الضمرانى ببدء حكومه محلب بالصعيد مؤكدا ان له دلالات لوجود اراده سياسيه للاهتمام بالصعيد

على بعد 60 كيلومترا شمال مدينة قنا تقع قرية الحاج سلام التابعة لمركز فرشوط، حيث يعانى أهلها من ندرة مياه الشرب ويعيش بها نحو 7 آلاف نسمة يتشوقون لكوب ماء نظيف، حيث إن الطلمبات الحبشية، ومياه الآبار الارتوازية أصابتهم بالمرض، علاوة على أن محطة المياه تحت التنفيذ والعطش سيد الموقف. يقول المهندس جمال قاعود، مدير مطاحن فرشوط، إن القرية يزيد تعداد سكانها على 7 آلاف نسمة يتجرعون المرارة من أجل الحصول على كوب مياه نظيف ويعتمدون اعتمادا كليا على الطلمبات الحبشية ومياه الآبار الارتوازية التى أصابتهم بمرض الفشل الكلوى، موضحا أن القرية تفتقر للمياه النظيفة وتنتظر منذ سنوات تشغيل محطة المياه أو توفير مياه نظيفة، لكن لا أحد يستجيب. ويضيف محمد عبدالمتجلى، عامل: «ارحمونا الأمراض تحاصرنا والمياه بالقرية غير آدمية ولا تصلح للشرب، وبنعيش حياة صعبة بسبب غياب المياه، ناهيك عن الأمراض التى انتشرت بالقرية بسبب المياه الملوثة، ومفيش مسئولين بتسأل فينا نهائياً، قائلا: «محتاجين كوب ماء نظيف». ويوضح قاعود حسن عطية، مدير مركز شباب فرشوط، أن قلة مياه الشرب النظيفة بالقرية أدت إلى رواج تجارة المياه وأصبحت تجار

طالب  مركز  حمايه  لدعم  المدافعين  عن  حقوق  الانسان  بقنا  السيد  الواء  محافظ  قنا  والسيد  رئيس  شركه  المياه  بقنا  بسرعه  توفير  مياه  نظيفه  لاهالى  قريه  الحاج  سلام  مركز  فرشوط  بعد  ان  تلقى  مركز  حمايه   شكاوى  اهالى  القريه  والبالغ  عددهم  حوالى7000نسمه  وحجم  المعاناه  التى  يعانون  منها  حيث  يقوم  المواطنون  بشراء  المياه  من  خلال  السيارات  التى  تنقل  المياه  من  فرشوط  مقابل  جنيه  ونصف  للجركن  الواحد  من  جانبه  طالب  بركات  الضمرانى  مديرمركز  حمايه  بقنا  بسرعه  توفير  احتياجات  القريه  من  المياه  من  خلال  تدبير  سيارات  تابعه  للمدينه  من  السيارات  المعده  لنقل  المياه  لحين  الانتهاء من محطه  المياه  الخاصه  بالمركز  وقراه  تخفيفا  من  حجم  المعاناه  الملقاه  على  كاهل  المواطنين  وشدد الضمرانى  على سرعه  توفير  كوب  ماء  نظيف  رحمه  بالاهالى  وللحد  من  الامراض  المزمنه  التى  تصيب  المواطنين  نتيجه  تناول  المياه  الغير  صالحه كحق  من  حقوق  المواطنين  تجاه  الدوله https://www.youtube.com/watch?v=uk0bECN18WE https://www.youtube.com/watch?v=B2W5